0 معجب 0 شخص غير معجب
23 مشاهدات
في تصنيف صحة بواسطة (3.6ألف نقاط)
ما هو الجاثوم واسبابه

هل يمكن للاضطرابات النفسية أن تسبب الجاثوم؟

هل يمكن للأدوية أن تساعد في علاج الجاثوم؟

2 إجابة

1 شخص معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (21.1ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

ما هو الجاثوم واسبابه

الجاثوم هو حالة طبية تتميز بشعور الشخص بالشلل التام أو الجزئي في الجسم خلال النوم، وعادة ما يحدث هذا الشلل عندما يستيقظ الشخص من النوم أو عندما ينام. ويمكن أن يشعر الشخص المصاب بالجاثوم بعدم القدرة على الحركة أو التحدث لفترة قصيرة، وغالبًا ما يصاحب هذه الحالة شعور بالخوف والهلع.

تعتبر الجاثوم حالة شائعة وغير خطيرة، ويمكن أن تحدث لأي شخص في أي عمر. وتعتبر الأسباب المحتملة للجاثوم هي:

  • 1- تخلل النوم: حيث يمكن أن يتعرض الشخص للجاثوم عند النوم على ظهره أو عندما يغفو في وضعية جالسة.
  • 2- الإجهاد والتعب: حيث يمكن أن يزيد الإجهاد والتعب من احتمالية الجاثوم، خاصة إذا كان الشخص يعاني من قلة النوم أو الإجهاد العاطفي.
  • 3- اضطرابات النوم: حيث يمكن أن تتسبب بعض اضطرابات النوم مثل الأرق واضطراب النوم الليلي في زيادة احتمالية الجاثوم.
  • 4- الأدوية: حيث يمكن أن تتسبب بعض الأدوية في حدوث الجاثوم، مثل الأدوية المضادة للاكتئاب وبعض أدوية ضغط الدم.
  • 5- الأمراض النفسية: حيث يمكن أن تتسبب بعض الأمراض النفسية مثل القلق واضطرابات الهلع في زيادة احتمالية الجاثوم.
  • 6- العوامل الوراثية: حيث يمكن أن تكون بعض حالات الجاثوم ناتجة عن عوامل وراثية.

يمكن الوقاية من الجاثوم باتباع بعض النصائح البسيطة، مثل الحفاظ على نمط حياة صحي والحصول على قسط كافي من النوم، وتجنب تناول الأدوية التي تزيد من احتمالية الجاثوم، وتجنب الأوضاع التي تزيد من احتمالية الجاثوم مثل النوم على الظهر، والتحكم في الإجهاد والتوتر والقلق. وفي حالة تكرر حدوث الجاثوم بشكل متكرر ويؤثر على جودة الحياة، ينصح بمراجعة الطبيب للتشخيص والعلاج المناسب.

ما هي الأعراض الأخرى للجاثوم؟

بالإضافة إلى الشعور بالشلل التام أو الجزئي في الجسم خلال النوم، فإن الجاثوم يمكن أن يسبب العديد من الأعراض الأخرى، بما في ذلك:

  • 1- الشعور بالخوف والهلع: حيث يمكن أن يصاحب الجاثوم شعور بالخوف والهلع وعدم القدرة على التحرك والتحدث.
  • 2- الشعور بالضيق في التنفس: حيث يمكن أن يشعر الشخص المصاب بالجاثوم بضيق في التنفس أو صعوبة في التنفس.
  • 3- الشعور بالتعب والإرهاق: حيث يمكن أن يتسبب الجاثوم في الشعور بالتعب والإرهاق والضعف العام.
  • 4- الشعور بالألم والتنميل: حيث يمكن أن يشعر الشخص المصاب بالجاثوم بالألم والتنميل في الجسم، وخاصة في المناطق التي يشعر بها الشلل.
  • 5- الأحلام الكابوسية: حيث يمكن أن يصاحب الجاثوم الأحلام الكابوسية والرعب، ويمكن أن تزيد هذه الأحلام من شعور الخوف والهلع.
  • 6- العرق الزائد: حيث يمكن أن يسبب الجاثوم زيادة في العرق والتعرق الزائد خلال الليل.

يمكن أن تختلف الأعراض المصاحبة للجاثوم من شخص لآخر، ويمكن أن تتفاقم هذه الأعراض إذا استمرت حالة الجاثوم لفترة طويلة أو تكررت بشكل متكرر. وفي حالة تكرار الجاثوم بشكل متكرر ويؤثر على جودة الحياة، ينصح بمراجعة الطبيب للتشخيص والعلاج المناسب.

ما هي العلاجات المتاحة للتعامل مع الجاثوم؟

عادةً ما يتم علاج الجاثوم بالتركيز على تحسين جودة النوم وتجنب العوامل المسببة للجاثوم. وفي حالة لم تتحسن الأعراض بعد تطبيق هذه الإجراءات، فقد يكون من الضروري استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتحديد العلاج المناسب. ومن العلاجات المتاحة للتعامل مع الجاثوم:

  • 1- تغيير النمط النومي: حيث يمكن تحسين جودة النوم وتجنب الجاثوم عن طريق تغيير النمط النومي، مثل تغيير وضع النوم أو النوم على جانب الجسم.
  • 2- العلاج النفسي: حيث يمكن أن يساعد العلاج النفسي المثل العلاج السلوكي والتفكيري على تقليل حالات الجاثوم، خاصة إذا كانت ترتبط بالتوتر والقلق.
  • 3- الأدوية: حيث يمكن أن تساعد بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب ومثبطات إعادة امتصاص السيروتونين في تقليل حالات الجاثوم، ويجب استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأدوية.
  • 4- التمارين الرياضية: حيث يمكن أن تساعد التمارين الرياضية اليومية في تحسين جودة النوم وتجنب حالات الجاثوم.
  • 5- تدريب الاسترخاء: حيث يمكن أن يساعد تدريب الاسترخاء على تقليل القلق والتوتر وتحسين جودة النوم.
  • 6- العلاج الطبيعي: حيث يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تخفيف الألم والتنميل المصاحب للجاثوم، وذلك من خلال تمارين التمدد والتدليك والعلاج الحراري.

تختلف العلاجات المناسبة للجاثوم حسب السبب المحدد للحالة، ولذلك يجب استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب لحالة الجاثوم المصاب بها الشخص.

ما هي الأسباب الشائعة للجاثوم؟

الجاثوم هو حالة تتميز بشعور الشخص بالشلل التام أو الجزئي في الجسم خلال النوم، وهناك عدة أسباب شائعة لحدوث الجاثوم، ومنها:

  • 1- تخلل النوم: حيث يحدث الجاثوم عندما يستيقظ الشخص من النوم أو عندما ينام في وضعية غير مناسبة، مثل النوم على الظهر.
  • 2- الإجهاد والتعب: حيث يمكن أن يزيد الإجهاد والتعب من احتمالية الجاثوم، خاصة إذا كان الشخص يعاني من قلة النوم أو الإجهاد العاطفي.
  • 3- الأمراض النفسية: حيث يمكن أن تسبب بعض الأمراض النفسية مثل القلق واضطرابات الهلع في زيادة احتمالية الجاثوم.
  • 4- اضطرابات النوم: حيث يمكن أن تتسبب بعض اضطرابات النوم مثل الأرق واضطراب النوم الليلي في زيادة احتمالية الجاثوم.
  • 5- الأدوية: حيث يمكن أن تتسبب بعض الأدوية في حدوث الجاثوم، مثل الأدوية المضادة للاكتئاب وبعض أدوية ضغط الدم.
  • 6- العوامل الوراثية: حيث يمكن أن تكون بعض حالات الجاثوم ناتجة عن عوامل وراثية.
  • 7- التسمم بالكحول أو المخدرات: حيث يمكن أن يسبب التسمم بالكحول أو المخدرات حدوث الجاثوم.

يمكن أن تختلف أسباب الجاثوم من شخص لآخر، ويجب استشارة الطبيب في حالة تكرار حالات الجاثوم بشكل متكرر وتأثيرها على جودة الحياة.

هل هناك طرق للوقاية من الجاثوم؟

نعم، هناك بعض الطرق التي يمكن اتباعها للوقاية من الجاثوم، ومن بين هذه الطرق:

  • 1- النوم على الجانب: حيث يمكن تقليل احتمالية الجاثوم عن طريق النوم على الجانب، وذلك لأن النوم على الظهر يزيد من احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 2- تجنب الأوضاع غير المريحة: حيث يجب تجنب النوم في أي وضعية غير مريحة أو غير طبيعية، حيث يمكن أن تزيد هذه الأوضاع من احتمالية الجاثوم.
  • 3- تجنب الإجهاد والتعب: حيث يجب الحصول على قسط كافٍ من النوم وتجنب الإجهاد والتعب الزائد، حيث يمكن أن يزيد الإجهاد والتعب من احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 4- الاسترخاء: حيث يمكن تحسين جودة النوم وتجنب الجاثوم عن طريق ممارسة التمارين الاسترخائية، مثل التأمل وتدريب الاسترخاء العضلي التدريجي.
  • 5- الحفاظ على الصحة العامة: حيث يجب الحفاظ على الصحة العامة وتجنب التدخين والكحول والمخدرات، حيث يمكن أن تزيد هذه العوامل من احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 6- العلاج النفسي: حيث يمكن الحصول على العلاج النفسي المناسب للتعامل مع القلق والتوتر والأمراض النفسية، وذلك لتقليل احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 7- العلاج الطبيعي: حيث يمكن الحصول على العلاج الطبيعي من خلال تمارين التمدد والتدليك والعلاج الحراري، وذلك لتخفيف الألم والتنميل المصاحب للجاثوم.

تجنب العوامل المسببة للجاثوم واتباع أساليب الوقاية المناسبة يمكن أن يساعد في تقليل احتمالية حدوث الجاثوم وتحسين جودة النوم.

هل هناك أدوية يمكن استخدامها للوقاية من الجاثوم؟

لا يوجد علاج دوائي محدد للوقاية من الجاثوم، ولكن يمكن استخدام بعض الأدوية في حالات الجاثوم الشديدة والتي تسبب اضطرابات في الحياة اليومية، ويجب استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأدوية.

أحد الأدوية التي يمكن استخدامها للمساعدة في تخفيف حالات الجاثوم هي مضادات الاكتئاب المثل مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين، والتي يمكن أن تساعد في تحسين جودة النوم وتقليل حدوث الجاثوم.

ومع ذلك، يجب تذكر أن استخدام الأدوية لحالات الجاثوم يتم فقط بعد استشارة الطبيب وتقييم الحالة، وأن استخدام هذه الأدوية يجب أن يتم بشكل مؤقت وتحت إشراف الطبيب المعالج.

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (21.1ألف نقاط)

ما هو الجاثوم واسبابه

الجاثوم هي حالة تحدث عندما يشعر الشخص بعدم القدرة على التحرك أو التحدث أثناء النوم، ويمكن أن يشعر الشخص أيضاً بالضغط أو الثقل على صدره. وتعد الجاثوم ظاهرة شائعة بين الناس، ولكنها غالباً ما تكون غير ضارة وتزول بشكل طبيعي دون الحاجة إلى علاج.

تعود أسباب الجاثوم إلى نوم الشخص في وضعية غير طبيعية، مثل النوم على الظهر أو النوم على البطن، وقد يؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على الصدر وتضيق المجرى التنفسي، مما يجعل الشخص يشعر بالضيق وعدم القدرة على التحرك. كما يمكن أن تسبب بعض الحالات الطبية مثل اضطرابات النوم وارتجاع المريء واضطرابات القلق والتوتر، الجاثوم.

ويمكن الوقاية من الجاثوم عن طريق النوم في وضعية صحيحة ومريحة، مثل النوم على الجانب برأس مرتفع ووضع وسادة داعمة للرقبة، وتجنب النوم على الظهر أو البطن. وفي حالة الإصابة بالجاثوم بشكل متكرر ويؤثر على جودة النوم والحياة اليومية، ينبغي استشارة الطبيب لتحديد الأسباب المحتملة والعلاج المناسب.

هل يمكن للاضطرابات النفسية أن تسبب الجاثوم؟

نعم، يمكن للاضطرابات النفسية أن تسبب الجاثوم، حيث تترافق الجاثوم في بعض الحالات مع الاضطرابات النفسية مثل القلق والتوتر والتوتر العصبي والاكتئاب واضطرابات النوم. وتعد الاضطرابات النفسية عاملاً مهماً في تفسير الجاثوم وتحديد العلاج المناسب.

ويشير البعض إلى أن الجاثوم قد يكون ناتجًا عن الاضطراب النفسي المعروف باسم "اضطراب النوم الليلي النوبي"، وهو اضطراب يتميز بحدوث حالات من الجاثوم بشكل متكرر خلال الليل، ويمكن أن يصاحبها حالات من الرعب والخوف والتعرق الشديد. ويعتبر هذا الاضطراب نادرًا، لكنه يمكن أن يسبب إزعاجًا واضطرابًا للحياة اليومية، ويحتاج إلى تشخيص وعلاج من قبل الطبيب المختص في الاضطرابات النفسية.

وبشكل عام، ينصح بالتحدث مع الطبيب في حالة الإصابة بالجاثوم بشكل متكرر أو يؤثر على جودة النوم والحياة اليومية، حيث يمكن تحديد الأسباب المحتملة والعلاج المناسب في كل حالة.

هل يمكن للأدوية أن تساعد في علاج الجاثوم؟

في حالة الجاثوم العابرة التي تحدث بشكل نادر، غالبًا ما لا يلزم العلاج بالأدوية، ويمكن تحسين حالة الجاثوم من خلال تغيير بعض العادات النومية، مثل النوم في وضعية صحيحة ومريحة، وتجنب النوم على الظهر أو البطن.

ومع ذلك، يمكن للأدوية أن تكون مفيدة في الحالات التي تصاحب الجاثوم بعض الاضطرابات النفسية مثل القلق والتوتر والاكتئاب واضطرابات النوم التي قد تزيد من تكرار حدوث الجاثوم. وتتضمن هذه الأدوية مثل المهدئات ومضادات الاكتئاب والأدوية المساعدة على النوم، والتي يتم وصفها من قبل الطبيب المختص بالاضطرابات النفسية وفقًا لحالة المريض وتقييم الفوائد والمخاطر.

ولكن يجب تذكر أن تناول الأدوية يجب أن يكون تحت إشراف الطبيب المختص، حيث يمكن أن تسبب بعض الأدوية آثار جانبية وتفاعلات مع بعض الأدوية الأخرى، ولا يجب تناول أي دواء دون استشارة الطبيب. كما ينبغي تجنب تناول الأدوية المنومة أو المهدئة بشكل زائد أو غير مدروس، حيث يمكن أن تؤدي إلى الإدمان وتسبب مشاكل في النوم والاعتماد على الأدوية بشكل غير صحي.

ما هي العادات النومية التي يجب تجنبها لتفادي الجاثوم؟

تجنب بعض العادات النومية يمكن أن يساعد في تفادي حدوث الجاثوم، ومن بين هذه العادات:

  • 1- النوم على الظهر: حيث يمكن أن يزيد من احتمالية حدوث الجاثوم بسبب زيادة الضغط على الصدر وتضيق المجرى التنفسي.
  • 2- النوم في وضعية غير مريحة: حيث يمكن أن يزيد من احتمالية حدوث الجاثوم والضغط على الصدر، مثل النوم على البطن.
  • 3- الإفراط في تناول المنبهات: مثل القهوة والشاي والكحول، حيث يمكن أن تؤدي هذه المنبهات إلى زيادة التوتر والتوتر العصبي وزيادة احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 4- الإجهاد البدني والعقلي الشديد قبل النوم: حيث يمكن أن يزيد من احتمالية حدوث الجاثوم وتدني جودة النوم.
  • 5- التدخين: حيث يمكن أن يؤدي التدخين إلى زيادة احتمالية حدوث الجاثوم وتدني جودة النوم.

وينصح باتباع عادات نوم صحية ومنتظمة، وتجنب العوامل المسببة للتوتر والإجهاد قبل النوم، وتناول وجبة خفيفة قبل النوم بساعتين على الأقل، كما ينصح بتجنب النوم في وضعيات غير صحية والنوم في وضعية مريحة وطبيعية، مثل النوم على الجانب برأس مرتفع ووضع وسادة داعمة للرقبة. وفي حالة الإصابة بالجاثوم بشكل متكرر أو يؤثر على جودة النوم والحياة اليومية، ينصح بالتحدث مع الطبيب لتحديد الأسباب المحتملة والعلاج المناسب.

ما هي الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى الجاثوم؟

بالإضافة إلى الأسباب التي ذكرتها سابقًا، هناك بعض الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى الجاثوم، ومن بين هذه الأسباب:

  • 1- اضطرابات النوم الليلي: وهي حالة تحدث عندما يستيقظ الشخص في الليل بشكل متكرر، وقد يصاحبها حالات من الجاثوم والرعب الليلي والتعرق الشديد.
  • 2- النوم غير الطبيعي: مثل النوم في بيئة جديدة أو في فترة زمنية مختلفة، حيث يمكن أن يسبب ذلك التوتر والتوتر العصبي وزيادة احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 3- بعض الأدوية: مثل المضادات الحيوية والأدوية المهدئة وبعض أدوية ضغط الدم، حيث يمكن أن تؤدي هذه الأدوية إلى زيادة احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 4- الأمراض العصبية: مثل الصرع ومتلازمة رست وبعض الأمراض الأخرى، حيث يمكن أن تسبب هذه الأمراض الأعراض المشابهة للجاثوم.
  • 5- الإجهاد والتوتر النفسي: حيث يمكن أن يزيد الإجهاد والتوتر النفسي من احتمالية حدوث الجاثوم.

وينصح بالتحدث مع الطبيب في حالة الإصابة بالجاثوم بشكل متكرر أو يؤثر على جودة النوم والحياة اليومية، حيث يمكن تحديد الأسباب المحتملة والعلاج المناسب في كل حالة.

هل يمكن تجنب الجاثوم باتباع بعض النصائح الخاصة بالنوم؟

نعم، يمكن تجنب الجاثوم باتباع بعض النصائح الخاصة بالنوم، ومن بين هذه النصائح:

  • 1- الحفاظ على نمط نوم منتظم: حيث ينصح بالنوم لمدة 7-9 ساعات في الليل وفي نفس الوقت كل يوم.
  • 2- تحسين بيئة النوم: مثل الحفاظ على درجة حرارة الغرفة مريحة والتأكد من وجود أدوات لتخفيف الضوضاء والإضاءة.
  • 3- الابتعاد عن المنبهات: مثل الكافيين والتدخين والكحول، حيث يمكن أن تؤدي هذه المنبهات إلى زيادة احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 4- الحفاظ على وضعية النوم الصحيحة: حيث ينصح بالنوم على الجانب مع وضع وسادة داعمة للرقبة، وتجنب النوم على الظهر أو البطن.
  • 5- الاسترخاء وتقليل التوتر: حيث يمكن الاسترخاء وتقليل التوتر عن طريق القيام بتمارين التأمل أو اليوغا أو الاسترخاء العضلي التدريجي.
  • 6- تجنب الإجهاد الشديد قبل النوم: حيث يمكن أن يزيد الإجهاد والتوتر النفسي من احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 7- الحفاظ على وزن صحي: حيث يمكن أن تؤثر الوزن الزائد على جودة النوم وزيادة احتمالية حدوث الجاثوم.

وينصح باتباع النصائح السابقة لتحسين جودة النوم وتجنب حدوث الجاثوم، وفي حالة الإصابة بالجاثوم بشكل متكرر أو يؤثر على جودة النوم والحياة اليومية، ينصح بالتحدث مع الطبيب لتحديد الأسباب المحتملة والعلاج المناسب.

ما هي العلاجات المنزلية التي يمكن استخدامها لتخفيف الجاثوم؟

يمكن استخدام بعض العلاجات المنزلية لتخفيف حدوث الجاثوم، ومن بين هذه العلاجات:

  • 1- تطبيق الحرارة: يمكن تطبيق الحرارة على العضلات المتوترة لتخفيف الألم والتوتر، ويمكن استخدام كيس دافئ أو منشفة مبللة بالماء الدافئ لتطبيق الحرارة.
  • 2- تدليك العضلات: يمكن تدليك العضلات بلطف لتخفيف التوتر وتحسين الدورة الدموية، ويمكن استخدام الزيوت العطرية المهدئة مثل زيت اللافندر أو زيت النعناع لتحسين تأثير التدليك.
  • 3- تناول الأعشاب المهدئة: مثل الكاموميل والبابونج والخزامى، حيث يمكن أن تساعد هذه الأعشاب على تحسين النوم وتخفيف التوتر والتوتر العصبي.
  • 4- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: حيث يمكن للتمارين الرياضية المنتظمة أن تساعد في تحسين اللياقة البدنية وتقليل التوتر والتوتر العصبي.
  • 5- تغيير نمط النوم: يمكن تغيير نمط النوم وتجنب النوم على الظهر والبطن، والنوم على الجانب الذي تشعر به بالراحة.

ومع ذلك، ينصح بالتحدث مع الطبيب قبل استخدام أي علاج منزلي لتخفيف حدوث الجاثوم، خاصةً إذا كانت الحالة شديدة أو متكررة، حيث يمكن أن يحتاج الشخص إلى العلاج الطبي المناسب.

هل يمكن استخدام العلاج الطبيعي لتخفيف الجاثوم؟

نعم، يمكن استخدام العلاج الطبيعي لتخفيف حدوث الجاثوم، ومن بين العلاجات الطبيعية المستخدمة:

  • 1- العلاج بالتدليك: حيث يمكن أن يساعد التدليك في تخفيف التوتر والتشنجات في العضلات، وتحسين الدورة الدموية، وبالتالي تقليل احتمالية حدوث الجاثوم. يمكن للمعالج الطبيعي استخدام تقنيات مختلفة، مثل التدليك السويدي والتدليك العميق.
  • 2- العلاج بالتمارين الرياضية: حيث يمكن أن تساعد التمارين الرياضية في تحسين اللياقة البدنية وتحسين تدفق الدم في الجسم، مما يمكن أن يقلل من احتمالية حدوث الجاثوم. ينصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتحت إشراف مختص في التأهيل الطبيعي.
  • 3- العلاج بالتنفس العميق وتقنيات الاسترخاء: حيث يمكن أن تساعد تقنيات الاسترخاء والتنفس العميق على تخفيف التوتر والتوتر العصبي، وتحسين جودة النوم وبالتالي تقليل احتمالية حدوث الجاثوم.
  • 4- العلاج بالعلاج الوظيفي: حيث يمكن أن يساعد العلاج الوظيفي في تحسين الحركة والوظيفة الحركية للجسم، وتحسين التوازن والتنسيق، مما يمكن أن يقلل من احتمالية حدوث الجاثوم.

ينصح بالتحدث مع الطبيب أو معالج العلاج الطبيعي لتحديد العلاج الطبيعي الأنسب لتخفيف حدوث الجاثوم، حيث يمكن أن يتم تصميم برنامج العلاج الطبيعي بشكل فردي لتلبية الاحتياجات الفردية لكل شخص.

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 30 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 26 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 16 مشاهدات
1 شخص معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 61 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 17 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 21 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 18 مشاهدات
سُئل أبريل 18 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 38 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 17 مشاهدات
سُئل أبريل 18 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 22 مشاهدات
سُئل أبريل 18 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 5 مشاهدات
سُئل منذ 23 ساعات في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 32 مشاهدات
سُئل مايو 7 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 22 مشاهدات
سُئل مايو 6 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 22 مشاهدات
سُئل مايو 6 في تصنيف تاريخ بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 49 مشاهدات
سُئل مايو 6 في تصنيف احياء بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 51 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 23 مشاهدات
سُئل مايو 5 في تصنيف رياضيات بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 41 مشاهدات
سُئل مايو 5 في تصنيف الجغرافيا بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 30 مشاهدات
سُئل مايو 5 في تصنيف الجغرافيا بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 30 مشاهدات
سُئل مايو 5 في تصنيف الجغرافيا بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
5 إجابة 62 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 30 مشاهدات
سُئل أبريل 19 في تصنيف تاريخ بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
5 إجابة 33 مشاهدات
سُئل أبريل 19 في تصنيف اسئلة عامة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 14 مشاهدات
سُئل أبريل 18 في تصنيف تاريخ بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 39 مشاهدات
سُئل أبريل 18 في تصنيف اسئلة عامة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 7 مشاهدات
سُئل منذ 5 أيام في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 57 مشاهدات
1 شخص معجب 0 شخص غير معجب
3 إجابة 35 مشاهدات
سُئل مايو 3 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 13 مشاهدات
سُئل أبريل 18 في تصنيف صحة بواسطة seenwegeem (3.6ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 17 مشاهدات
سين وجيم seenwegeem يمكنك طرح أي موضوع تريد الحصول عليه مزيدًا من المعلومات عنه، سواء كان عن العلوم أو التقنية أو الثقافة أو الرياضة أو أي موضوع آخر. سأبذل قصارى جهدي لتزويدك بالمعلومات المفيدة والشاملة بأفضل طريقة ممكنة. فلا تتردد في طرح أي سؤال أو طلب تريده.
...